أين نحن من هذا الحديث؟
================
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم, وأرفعها في درجاتكم, وخير لكم من إنفاق الذهب والورق(الفضة), وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى, قال: ذكر الله تعالى» أخرجه الترمذي, ومالك, والحاكم وصححه ووافقه الذهبي