حرص الناس على الدنيا وبعدهم عن الله عز وجل :
" اقتربت الساعة، و لا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، و لا يزدادون من الله إلا بعدا " (الألباني، إسناده صحيح)
" ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة، فأنتم اليوم خير من يومئذ " (السيوطي ، صحيح)
(تنجدوا بيوتكم: تزينوها بالستائر والفرش والوسائد..)
"... وسيأتي عليكم زمان – أو من أدركه منهم – تلبسون أمثال أستار الكعبة , ويغدى ويراح عليكم بالجفان . قالوا: يا رسول الله, أنحن يومئذ خير أو اليوم ؟ قال: بل أنتم اليوم خير, أنتم اليوم إخوان وأنتم يومئذ يضرب بعضكم رقاب بعض " (الذهبي، إسناده قوي)
" إنه سيصيب أمتي داء الأمم قالوا وما داء الأمم ؟ قال: الأشر والبطر والتكاثر والتنافس في الدنيا والتباعد والتحاسد حتى يكون البغي ثم الهرج " (العراقي، إسناده جيد)
" سيصيب أمتي داء الأمم : الأشر و البطر و التكاثر و التشاحن في الدنيا، و التباغض و التحاسد، حتى يكون البغي "(السيوطي ، صحيح)
" إن أناسا من أمتي يستفقهون في الدين، و يقرؤون القرآن، و يقولون : نأتي الأمراء فنصيب من دنياهم و نعتزلهم بديننا، و لا يكون ذلك، كما لا يجتنى من القتاد إلا الشوك، لا يجتنى من قربهم إلا الخطايا " (السيوطي، صحيح)
" بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم: يُصبح الرجل مؤمنًا ويُمسي كافرًا ويُمسي مؤمنًا ويُصبح كافرًا، يبيع دينه بعرضٍ من الدنيا " (مسلم، صحيح)
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن. فقال قائل: يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت " (أبو داوود، صحيح)