شبكة منتديات هواره منتدي هواره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة منتديات هواره منتدي هواره

نبدأ من الصفر حتي نصل إلي المليون
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولاتصل بنا
لمشاهدة  اسهل  طريقه  للربح  من الانترنت  اضغط هنا

 

 شرح حديث انما الاعمال بالنيات

اذهب الى الأسفل 
+2
Admin
ساره
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ساره
مرشح لفريق الابداع
مرشح لفريق الابداع
ساره


المهنه : مهندس
المزاج : كووك
الجنس : انثى بلدي : مصر
محافظة : الدقهلية
عدد المساهمات : 3618
نقاط : 8136
تاريخ الميلاد : 02/02/1996
تاريخ التسجيل : 16/05/2012
العمر : 28

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 22, 2012 12:17 pm

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول
الله صلى الله عليه وسلم يقول(إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى
فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته
لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه) متفق عليه.


هذا
الحديث أصل عظيم في الدين ، وموضوعه الإخلاص في العمل وبيان اشتراط النية
وأثر ذلك، وبه صدر البخاري كتابه الصحيح وأقامه مقام الخطبة له إشارة إلى
أن كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل لا ثمرة له في الدنيا والآخرة. وهو
أحد الأحاديث التي يدور الدين عليها قال الشافعي هذا الحديث ثلث العلم
ويدخل في سبعين بابا من الفقه وقال أحمد أصل الإسلام على ثلاثة أحاديث حديث
عمر الأعمال بالنيات وحديث عائشة من أحدث في أمرنا هذا وحديث النعمان بن
بشير الحلال بين والحرام بين.

وفي الحديث مسائل:
الأولى: قوله
(إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو
فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات ، فيكون خبرا عن حكم الأعمال الشرعية
فلا تصح ولا تحصل إلا بالنية ومدارها بالنية.وقوله (وإنما لكل امرئ بالنية)
إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى
شرا جوزي به وإن نوى مباحا لم يحصل له ثواب ولا عقاب ، وليس هذا تكرير محض
للجملة الأولى فإن الجملة الأولى دلت على صلاح العمل وفساده والثانية دلت
على ثواب العامل وعقابه .

الثانية : النية (لغة) القصد
والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه.
وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له: أي تمييز
المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره ، وهذا
المعنى يتكلم فيه العارفون في كتبهم من أهل السلوك الذين يعتنون بالمقاصد
والرقائق والإيمانيات.
وهو المقصود غالبا في كلام الله بلفظ النية
والإرادة فال تعالى (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة) وكذلك هو
المقصود غالبا في السنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من غزا في سبيل
الله ولم ينو إلا عقالا فله مانوى) رواه أحمد ، وهذا كثير في كلام السلف
قال عمر "لا عمل لمن لا نية له ولا أجر لمن لا حسبة له " وقال يحي بن أبي
كثير "تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل" وقال سفيان الثوري"ما عالجت شيئا
أشد علي من نيتي لأنها تتقلب علي" .
(2) نية العمل: أي تمييز العمل ،
فلا تصح الطهارة بأنواعها ولا الصلاة والزكاة والصوم والحج وجميع العبادات
إلا بقصدها ونيتها ، فينوي تلك العبادة المعينة، وإذا كانت العبادة تحتوي
على أجناس وأنواع كالصلاة منها الفرض والنفل المعين والنفل المطلق ،
فالمطلق منه يكفي فيه أن ينوي الصلاة ،وأما المعين من فرض ونفل فلا بد مع
نية الصلاة أن ينوي ذلك المعين وهكذا بقية العبادات.
والأمر الثاني:
تمييز العبادة عن العادة ،فمثلا الإغتسال يقع نظافة أو تبرد ويقع عن الحدث
الأكبر وعن غسل الميت وللجمعة ونحوها ،فلا بد أن ينوي فيه رفع الحدث أو ذلك
الغسل المستحب ،وكذلك يخرج الإنسان الدراهم مثلا للزكاة أو الكفارة أو
للنذر أو للصدقة المستحبة أو للهدية فالعبرة في ذلك كله على النية ،وكذلك
صور ومسائل المعاملات العبرة نيته وقصده لا ظاهر عمله ولفظه .ويدخل في ذلك
جميع الوسائل التي يتوسل بها إلى مقاصدها فإن الوسائل لها أحكام المقاصد
صالحة أو فاسدة والله يعلم المصلح من المفسد.

الثالثة: قوله"فمن
كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله
عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات
،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .والهجرة هي الانتقال من بلد
الشرك إلى بلد الإسلام فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من هاجر إلى دار
الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار
الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا ،ومن كان مهاجرا لغرض إصابة
الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر
على ذلك،وفي قوله "إلى ما هاجر إليه" تحقير لما طلبه من أمر الدنيا
واستهانة به.وسائر الأعمال كالهجرة في هذا كالجهاد والحج وغيرها ،ففي
الصحيحين عن أبي موسى "أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال
يارسول الله الرجل يقاتل للمغنم والرجل يقاتل للذكر والرجل يقاتل ليرى
مكانه فمن في سبيل الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قاتل لتكون
كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " ، وقد ورد الوعيد في تعلم العلم
لغير وجه الله كما أخرجه أحمد من حديث أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه
وسلم "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من
الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة" يعني ريحها.

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1-
أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض
دنيوي كحال المنافقين في صلاتهم قال تعالى(وَإِذَا قَامُوا إِلَى
الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ
اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ) وهذا الرياء الخالص لا يصدر من مؤمن حقا وهذا
العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة.
2- أن يكون العمل لله ويشاركه
الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه أيضا ،ففي صحيح مسلم
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "يقول الله تبارك وتعالى
أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه"
،ولا يعرف عن السلف في هذا القسم خلاف بينهم.
3- أن يكون أصل العمل لله
ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن
استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل بهذا الرياء
وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه
الرياء.
أما إذا خالط نية العمل نية غير الرياء مثل أخذ الأجرة للخدمة
أو شيء من المعاوضة في الجهاد أو التجارة في الحج نقص بذلك الأجر ولم يبطل
العمل قال أحمد : التاجر والمستأجر والمكاري أجرهم على قدر ما يخلص من
نيتهم في غزاتهم ولا يكون مثل من جاهد بنفسه وماله لا يخلط به غيره.
وليس
من الرياء فرح المؤمن بفضل الله ورحمته حين سماع ثناء الناس على عمله
الصالح فإذا استبشر بذلك لم يضره لما روى أبو ذر عن النبي صلى الله عليه
وسلم "أنه سئل عن الرجل يعمل العمل لله من الخير ويحمده الناس عليه
فقال:تلك عاجل بشرى المؤمن "رواه مسلم .

الخامسة: تتفاضل الأعمال
ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب
النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر قال الله تعالى(
وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ
اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) وفي الصحيح مرفوعا "إذا مرض العبد أو سافر كتب
له ما كان يعمل صحيحا مقيما" وفيه أيضا "إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا
ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم حبسهم العذر" . وإذا هم العبد بالخير ثم لم
يقدر له العمل كتبت همته ونيته حسنة كاملة ففي سنن النسائي أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال"من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم ويصلي من الليل
فغلبته عينه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من ربه".

السادسة:
تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي
الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة
في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله
في عمله وفتح له من أبواب الخير والرزق أمورا لا يحتسبها ولا تخطر له على
بال ،ومن فاتته هذه النية لجهله أو تهاونه فقد حرم خيرا عظيما ففي الصحيح
عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال لسعد بن أبي وقاص "إنك لن تنفق نفقة تبتغي
بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى ما تجعل في في امرأتك" وقال ابن القيم "إن
خواص المقربين هم الذين انقلبت المباحات في حقهم إلى طاعات وقربات بالنية
فليس في حقهم مباح متساوي الطرفين بل كل أعمالهم راجحة".

السابعة:
الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية
إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة
وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام قال الله تعالى ( إِنَّ
الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا
فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا
أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ
مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) وتسقط الهجرة عن العاجز عنها
قال تعالى (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا
فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ
عَفُوًّا غَفُورًا).
2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.

• وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:
1- أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.
2- أن يأمن الفتنة على دينه.
3- أن يأمن الفساد على أهله وولده .
فإن
خشي ذلك وغلب على ظنه فلا يجوز ، ومع ذلك فإن الأحوط للمؤمن عدم الإقامة
في بلد الكفر إلا أن تكون المصلحة راجحة في بقائه كاشتغاله بالدعوة
والتعليم وله كلمة وتأثير في الناس .
ولا يجوز مطلقا الإقامة في بلد
الكفر مع انتفاء الشروط أو بعضها لغرض طلب الرزق والتوسع في المعاش أو غير
ذلك ، وقد فرط بعض المسلمين هداهم الله ، ومن فعل ذلك فقد ارتكب جرما عظيما
وعرض نفسه للخطر وهو باق على دينه لا يكفر إلا إذا حصل منه ما يوجب ردته
والله المستعان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin



المهنه : جامعي
المزاج : كووك
رقم العضويه : 1
الجنس : ذكر بلدي : مصر
عدد المساهمات : 9442
نقاط : 26681
تاريخ الميلاد : 01/01/1991
تاريخ التسجيل : 14/04/2011
العمر : 33
الموقع المفضل : منتدي

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 22, 2012 12:40 pm

تسلم ايديك على الموضوع الواااااااااااااااااافى دة
بجد تسلم ايديك
ويارب الكل يستفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mr Eg
مرشح لفريق الابداع
مرشح لفريق الابداع
mr Eg


المهنه : جامعي
المزاج : رومانسي
الجنس : ذكر بلدي : عربي وكفي
محافظة : وحدة العرب
عدد المساهمات : 3364
نقاط : 3428
تاريخ الميلاد : 08/09/1990
تاريخ التسجيل : 17/10/2012
العمر : 34

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 21, 2012 8:31 pm

جزاكي الله الف الف خير


بجد موضوع راااااائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد اشرف
مرشح لفريق الابداع
مرشح لفريق الابداع



المهنه : مزيع
المزاج : رايقه
الجنس : ذكر بلدي : المغرب
محافظة : الشرقية
عدد المساهمات : 1000
نقاط : 1000
تاريخ الميلاد : 16/02/1991
تاريخ التسجيل : 22/10/2012
العمر : 33

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 25, 2012 10:32 pm

شكرا لاناملك التي خطت
هذا الابداع وهذا الجمال
بإنتظار ابداعاتك القادمة..
لك مني كل الود والاحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نفسي احقق حلمي
مرشح لفريق الابداع
مرشح لفريق الابداع
نفسي احقق حلمي


المهنه : جامعي
المزاج : بفكر
الجنس : ذكر بلدي : عربي وكفي
محافظة : الحريه
عدد المساهمات : 1506
نقاط : 1516
تاريخ الميلاد : 14/09/1991
تاريخ التسجيل : 22/01/2013
العمر : 33

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالأربعاء يناير 23, 2013 12:44 am

أين نحن من هذا الحديث؟
================
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم, وأرفعها في درجاتكم, وخير لكم من إنفاق الذهب والورق(الفضة), وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى, قال: ذكر الله تعالى» أخرجه الترمذي, ومالك, والحاكم وصححه ووافقه الذهبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
noha mohamed
مرشح لفريق الابداع
مرشح لفريق الابداع
noha mohamed


المهنه : مبرمج
المزاج : رايقه
الجنس : انثى بلدي : مصر
محافظة : القاهره
عدد المساهمات : 1787
نقاط : 1791
تاريخ الميلاد : 04/04/1995
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
العمر : 29

شرح حديث انما الاعمال بالنيات Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث انما الاعمال بالنيات   شرح حديث انما الاعمال بالنيات I_icon_minitimeالخميس يناير 31, 2013 7:48 pm

عاشت ايدك عيوني
على كل جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرح حديث انما الاعمال بالنيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انما الاعمال بالنيات
» انما الشعر قصيدة
» إنما الأعمال بالنيات
» مبطلات الاعمال الصالحه
» من افضل الاعمال في رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات هواره منتدي هواره :: المنتدي الاسلامي :: قسم الحديث النبوي-
انتقل الى: