حبيبنا المصطفى سراج هذه الأمة
كم صفحة سطرها التاريخ
تشهد بروعة خلق نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم -
لم يعنّف ذلك الأعرابي الذي جذبه إلى الوراء فشقّ رداءه وأثّر في صفحة عنقه!
وناداه بنداء غليظ!
بل ضحك له وأعطاه ما يريد!
آفاق العظمة المحمدية
تأسرنا بسموها الذي لا يباريه سمو
[size=20]هل نحن على خطاه سائرون؟؟؟
الغيظ إذ يُكظَم
والسيئة إذ تُقابل بأحسن ما يكون
كل ذلك رعفة للنفس في دنياها وأُخراها
فالتمسوا من قبسه نوراً
وارتشفوا من نبعه الذي لا يجف